وقال آخرون: بل رأى تمثال الملك
( ( ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا)) ( وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُوم ) أَيْ تَفَرَّقَ فِيهِ الْهُمُوم أَوْ فَرَّقَتْهُ الْهُمُوم
و هنالك ملاحظة من النقد من طريق الشرح اللّغويّ ذكرها الزبيديّ أيضا في معرض الكلام على «الشجي» (الذي أثقله الهمّ) -كما وردت في شعر أبي عبد اللّه محمّد بن الحكيم الأندلسيّ (ت ٣٣١) : أ هي شج أم شجيّ؟ الم (1) الم قَدْ اِخْتَلَفَ الْمُفَسِّرُونَ فِي الْحُرُوف الْمُقَطَّعَة الَّتِي فِي أَوَائِل السُّوَر فَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ هِيَ مِمَّا اِسْتَأْثَرَ اللَّه بِعِلْمِهِ فَرَدُّوا عِلْمهَا إِلَى اللَّه وَلَمْ
(من جعل الهموم هما واحدًا كفاه الله سائر الهموم) هذه خطوات مختصرة ,, للمزيد من الفائدة تابعوا الفيديو مرسلة بواسطة للفردوس نسعى في 9:08 ص 0 التعليقات قال : العاق لوالديه ، بحار، ج 74،ص 60 473) من نظر الى ابويه نظر ماقت و هما ظالمان له لم يقبل الله له صلاة ، بحار، ج 74،ص 61 474) من احزن والديه فقد عقهما و
ـ هل يوجد شيء أخطر من اقتراب الموت والسفر إلى الآخرة ولقاء الله؟،
من كانت الاخرة همة جعل الله غناه في قلبة